مدونة الأيهم

خطة علنية وصريحة للتخلص من 900 مليون إنسان

نعم هذا ما قاله بيل غيتس، يمكنكم سماع كامل للمحاضرة، وقراءة النص الكامل للتأكد من ذلك. في 2010 قال بيل غيتس إنه يرى في اللقاحات والخدمات الصحية وخدمات التكاثر (ربما الأفضل أن نقول تحديد النسل) فرصة لتخفيض عدد سكان البشر بمعدل 10% من 9 مليار، أي ما يعادل 900 مليون شخص، بحيث تصبح الزيادة فقط 1.3 مليار نسمة. 9 مليار ناقضا 10% تصبح 8.1 مليار، اي زيادة 1.3 مليار على العدد وقتها، وهو 6.8 حسب قوله.

سيناريوهات نهاية اللعبة 3: العدو البيولوجي

هذه نماذج من أحداث تحصل في العالم حاليا:

  • منظمة الصحة العالمية تطالب الحكومات بانتزاع المرضى من بيوتهم وعزلهم لأنهم يشكلون خطرا على أسرتهم (المصدر)
  • الشرطة في الفليبين تقتل فلاحا لا يرتدي الكمامة (المصدر)، ورئيسها يهدد بالمزيد من قتل الناس (المصدر)
  • شرطة جنوب افريقيا تطلق الرصاص المطاطي على زبائن يشترون من السوق بحجة منع التجمع (المصدر)

سيناريوهات نهاية اللعبة 2: القضاء على الفقراء

هذه نماذج من أحداث تحصل حاليا في العالم على خلفية خدعة كوفيد 19

  • المنتجون يتلفون أطنانا من الحليب والمنتجات الغذائية بينما يبحث المستهلكون عنها. وهناك العديد من القصص المشابهة في كل الدول التي تخضع للحكم العرفي حاليا.
  • جبال من المنتجات الغذائية تتعرض للتلف تحت ظل الحكم العرفي العالمي.
  • الإنتاج الغذائي في هولندا معرض لخسارة 5 بليون يورو، والكثير من المزارع معرضة للإفلاس رغم جودة الموسم

خديعة كوفيد 19: المستوى صفر

في مقالتي السابقة عن خديعة كوفيد 19 قلت أنني أبحث عن المستوى صفر للخديعة، وما قصدته كان حقيقة وجود فيروس محدد يسبب مرضا محددا له علاج محدد ولقاح محدد. ما لفت انتباهي لضرورة البحث في هذا الاتجاه كان وثائقيا للتلفزيون الصيني قال فيه أن المشافي كانت ترفض علاج أشخاص مصابين بالتهاب الرئة لأن كشف الفيروس عندهم سلبي، وقد عدل الأطباء الصينيون تعريف المرض ليشمل التهاب الرئة. ما خطر ببالي وقتها هو أن هناك فيروسا آخر، أو سلالة أخرى من الفيروس. لتسهيل بحثي عن المعلومات طورت طريقة بسيطة للتمييز بين الفيروسين المفترضين، فأسميتهما فيروس ووهان الأول وفيروس ووهان الثاني.

سيناريوهات نهاية اللعبة 1: رخصة المشي في الشارع

هذه نماذج من أحداث تحصل حاليا في العالم على خلفية خدعة كوفيد 19
بولونيا تعتمد تطبيقا للهواتف المحمولة لفرض العزل المنزلي يسمح للشرطة بطلب سلفي من المستخدم خلال 20 دقيقة بدلا من التفتيش المنزلي
في تايوان حضرت دورية شرطة للتأكد من التزام طالب بالعزل المنزلي بعد أن فرغت بطارية هاتفه المحمول
بلدية لندن تتلقى أكثر من 800 "فسدية" من مواطنين على مواطنين أخرين لا يطبقون العزل المنزلي.
أطباء ألمان وسياسيون بريطانيون يطالبون "بجوازات سفر مناعية" لمن لا يشكلون خطرا على المجتمع إذا تواصلوا مع الآخرين

القَنْبَلَةُ Weaponization

قَنْبَلَ يُقَنْبِلُ في اللغة تعني رمى قنبلة، ولكن في سياق مقالتي وبقية كتاباتي، قَنْبَلَ الشيء أي حوله إلى قنبلة قادرة على القتل والتدمير. يمكن أن نقول مثلا التغطية الإعلامية لأحداث الكيماوي في سوريا هي تغطية مقَنْبَلَة، لأنها تغطية مصممة للقتل والتدمير. ويمكن أن نتحدث عن الإعلام المقَنْبَلِ، أي الإعلام المصمم للقتل والتدمير، وعن الإعلام المقَنْبِلِ، أي الإعلام الذي ينتج موادا مصممة للقتل والتدمير.

عراعير كوفيد 19

هل لاحظتم تغطية وكالات الأنباء وشبكات التلفزيون العالمية لنشاط العرعرة المتمثل في قرع الصحون والطناجر ليلا كتحية لعمال القطاع الصحي في العديد من دول العالم؟ الإعلام العالمي لا يكترث لفيديو عن أشخاص يقرعون الصحون أو يصفقون إلا ضمن أجندة ما، ونحن السوريون نعرف تماما كيف دعم الإعلام العالمي نشاطات الإرهابيين في بلادنا، وكيف ظهرت عرعرة قرع الطناجر في سوريا وأصبحت خبرا عالميا في اليوم التالي. ما يحصل الآن هو نفس الآلية، ولكن بتنفيذ مختلف ولأهداف مختلفة.

هل يمكن تصنيع فيروسات كورونا؟

فيروسات كورونا هي عائلة تضم ست فيروسات معروفة قادرة على إصابة الإنسان وتنتشر بشكل واسع بين البشر وأنواع مختلفة من الثدييات. أربعة من هذه الفيروسات تسبب أعراضا بسيطة تشبه مرض الزكام المعروف، واثنان منها هي SARS-CoV و MERS-­CoV سببت نسبة وفيات عالية. الفيروس المسبب لمرض كوفيد 19، والمسمى SARS­-CoV­2 هو سابع فيروس معروف من هذه العائلة يصيب الإنسان. (المصدر)

النص السابق منقول ببعض التصرف من دراسة صينية عن مرضى كوفيد 19، ويدفع للتساؤل: هل توجد فيروسات كورونا لا تصيب البشر؟

خديعة كوفيد 19

ما نشهده هذه الأيام من رعب وإرهاب متعلق بمرض كوفيد 19 هو خدعة متعددة المستويات يتم تطبيقها بطرق مختلفة في أماكن متعددة في العالم.

المستوى الأول: التلاعب بالإحصائيات.

أول ما لفت انتباهي للخديعة العالمية هو بيان رسمي لهيئة الصحة العامة السويدية، ولحسن الحظ فقد نشرته الهيئة بالعربية وبعدة لغات أخرى، ووزعته على كل المشافي والمستوصفات في السويد، وتقول فيه:

"يصاب الغالبية العظمى من الناس بمرض خفيف ومن أعراضه السعال والحمى اللذان يزولان بعد فترة قصيرة جدا دون أي تدخل من الشخص، إلا أن بعض المرضى يمرضون بشدة ويعانون من صعوبات في التنفس والالتهاب الرئوي.