الجولان

عطا فرحات ـ بطولة من نوع آخر

عطا فرحاتأطلقت إسرائيل سراح عطا فرحات الأسبوع الماضي، وقد خرج من المعتقل صلبا وحرا كما كان من قبل، حرا وصلبا.

مبروك لعطا وأهله وأصدقائه، ولنا جميعا.

تابعوا مشاهد من احتفالية عطا في بقعاتا على موقع بانياس

ميشيل كيلو: قصة اعتقالي واتهامي

يقول ميشيل كيلو:
ليس إعلان بيروت/ دمشق سبب اعتقالي. هذه قناعتي. وإذا كان هناك من يريد الانتقام مني لأنني رمز خط معارض، عقلاني ومقبول مجتمعياً، أو لأنني ركزت جهودي بنجاح على تطوير رؤية تقوم على أرضيات مشتركة للسياسة السورية، تتبناها قواها المختلفة، وتكون أساساً لمشروع وطني/ قومي جديد، بوسعه حماية البلد وتجديد نهضته والنهضة العربية دون تهديد وحدة سورية الوطنية أو الأمن العربي، فإنني أتفهم موقفه وإن لم أقبله، مع رجاء أوجهه إليه هو أن يمتنع عن وضعه تحت حيثية القانون والقضاء، كي لا يقوض القليل الذي بقي لهما من مكانة ودور .

سورية 2006 : الاصدار السوريالي

سورية 2006 : الاصدار السوريالي

حكم البابا



لو وقف أي مدع عام أو قاض سوري أمام ضميره لحظة قبل أن يوجه تهمة إلى ميشيل كيلو، فلن يجد تهمة مناسبة للرجل الموجود الآن في أحد فروع المخابرات السورية أكثر من حب سورية، وإذا كانت هذه تهمة تستوجب أنواعاً مختلفة من الأحكام القاسية أو المخففة قياساً لدرجة هذا الحب، فإن ميشيل كيلو يستحق -بحسب معرفتي بدرجة حبه لسورية- حكماً بالمؤبد أو الاعدام.

 

أيها السادة الطائفيون2

أيها السادة الطائفيون2
د. محمد عبد الله الأحمد
damas_11@yahoo.com

أيها السادة الطائفيون

كنت أتمنى لو أن محاوري السيد علي الأحمد قد تابع النسق التفكيري الذي بدأه في رده ، حين تحدث عن أرض وعن سماء و عن فرق حيث (أراني برأيه إلاّ على أرض وهو في سماء ، و (التعبير من عنده) فمن عندي أقول أننا كلنا على الأرض و للسماء أهلها...

بكل الأحوال :انتقل من فوره للحديث عن معاناته و معاناة أهله إبان الأحداث –وهذا حقه – ولكنه جانب الحق بالحديث عن حزب (علوي) هو الذي جاء لاعتقاله و هو الذي قتل من أهله من قتل و هو الذي شرده و نكل به....الخ